يحكى أن دير مار الياس مبني فوق الموقع الذي استراح فيه النبي الياس عند فراره من الملكة جيزيبيل التي كانت تضطهد الأنبياء والتي أرادت الانتقام منه بعد أن أمر بقتل الأنبياء في بعل. وتروي قصة أخرى أن الدير مبني على مقام القديس الياس، الراهب المصري الذي كان بطريرك مدينة بيت لحم عام 494 ميلادي. تأسس دير مار الياس في القرن السادس ميلادي فوق أطلال كنيسة بيزنطية. وفي ذلك الزمان، تحديدا بين القرنين الرابع والسابع، كانت فلسطين مركزا هاما للرهبانية، حيث قصدها أبرز الرهبان من جميع أنحاء المنطقة ليعيشوا في الكهوف أو ينضموا لمئات الأديرة التي كانت منتشرة فيها، ويمارسوا الروحانية وأعلى مستويات القداسة. يقع دير مار الياس على بعد 5 كم شمال بيت لحم، ويخضع لكنيسة الروم الأرثوذكس اليونانية. شهد دمارا خلال اجتياح الفرس عام 614 ميلادي، وأعيد بناؤه وتدميره مرات عدة إلى أن استقر على هيئته الحالية منذ القرن الثاني عشر: شبه قلعة قائمة في موقع استراتيجي بين مدينتي بيت لحم والقدس، تمكنت من جذب العمليات العسكرية خلال حربي 1948 و1967. في الثاني من آب من كل عام، يصادف ذكرى عيد مار الياس، وتشهد المنطقة احتفالات فخمة حيث يقوم بطريرك القدس ووجهاء مقدسيين من الطوائف المسيحية بالتوقف في مار الياس ومن ثم يقصدون كنيسة المهد في بيت لحم. يحكى أن دير مار الياس مبني فوق الموقع الذي استراح فيه النبي الياس عند فراره من الملكة جيزيبيل التي كانت تضطهد الأنبياء والتي أرادت الانتقام منه بعد أن أمر بقتل الأنبياء في بعل. وتروي قصة أخرى أن الدير مبني على مقام القديس الياس، الراهب المصري الذي كان بطريرك مدينة بيت لحم عام 494 ميلادي. تأسس دير مار الياس في القرن السادس ميلادي فوق أطلال كنيسة بيزنطية. وفي ذلك الزمان، تحديدا بين القرنين الرابع والسابع، كانت فلسطين مركزا هاما للرهبانية، حيث قصدها أبرز الرهبان من جميع أنحاء المنطقة ليعيشوا في الكهوف أو ينضموا لمئات الأديرة التي كانت منتشرة فيها، ويمارسوا الروحانية وأعلى مستويات القداسة. يقع دير مار الياس على بعد 5 كم شمال بيت لحم، ويخضع لكنيسة الروم الأرثوذكس اليونانية. شهد دمارا خلال اجتياح الفرس عام 614 ميلادي، وأعيد بناؤه وتدميره مرات عدة إلى أن استقر على هيئته الحالية منذ القرن الثاني عشر: شبه قلعة قائمة في موقع استراتيجي بين مدينتي بيت لحم والقدس، تمكنت من جذب العمليات العسكرية خلال حربي 1948 و1967. في الثاني من آب من كل عام، يصادف ذكرى عيد مار الياس، وتشهد المنطقة احتفالات فخمة حيث يقوم بطريرك القدس ووجهاء مقدسيين من الطوائف المسيحية بالتوقف في مار الياس ومن ثم يقصدون كنيسة المهد في بيت لحم. يحكى أن دير مار الياس مبني فوق الموقع الذي استراح فيه النبي الياس عند فراره من الملكة جيزيبيل التي كانت تضطهد الأنبياء والتي أرادت الانتقام منه بعد أن أمر بقتل الأنبياء في بعل. وتروي قصة أخرى أن الدير مبني على مقام القديس الياس، الراهب المصري الذي كان بطريرك مدينة بيت لحم عام 494 ميلادي. تأسس دير مار الياس في القرن السادس ميلادي فوق أطلال كنيسة بيزنطية. وفي ذلك الزمان، تحديدا بين القرنين الرابع والسابع، كانت فلسطين مركزا هاما للرهبانية، حيث قصدها أبرز الرهبان من جميع أنحاء المنطقة ليعيشوا في الكهوف أو ينضموا لمئات الأديرة التي كانت منتشرة فيها، ويمارسوا الروحانية وأعلى مستويات القداسة. يقع دير مار الياس على بعد 5 كم شمال بيت لحم، ويخضع لكنيسة الروم الأرثوذكس اليونانية. شهد دمارا خلال اجتياح الفرس عام 614 ميلادي، وأعيد بناؤه وتدميره مرات عدة إلى أن استقر على هيئته الحالية منذ القرن الثاني عشر: شبه قلعة قائمة في موقع استراتيجي بين مدينتي بيت لحم والقدس، تمكنت من جذب العمليات العسكرية خلال حربي 1948 و1967. في الثاني من آب من كل عام، يصادف ذكرى عيد مار الياس، وتشهد المنطقة احتفالات فخمة حيث يقوم بطريرك القدس ووجهاء مقدسيين من الطوائف المسيحية بالتوقف في مار الياس ومن ثم يقصدون كنيسة المهد في بيت لحم. يحكى أن دير مار الياس مبني فوق الموقع الذي استراح فيه النبي الياس عند فراره من الملكة جيزيبيل التي كانت تضطهد الأنبياء والتي أرادت الانتقام منه بعد أن أمر بقتل الأنبياء في بعل. وتروي قصة أخرى أن الدير مبني على مقام القديس الياس، الراهب المصري الذي كان بطريرك مدينة بيت لحم عام 494 ميلادي. تأسس دير مار الياس في القرن السادس ميلادي فوق أطلال كنيسة بيزنطية. وفي ذلك الزمان، تحديدا بين القرنين الرابع والسابع، كانت فلسطين مركزا هاما للرهبانية، حيث قصدها أبرز الرهبان من جميع أنحاء المنطقة ليعيشوا في الكهوف أو ينضموا لمئات الأديرة التي كانت منتشرة فيها، ويمارسوا الروحانية وأعلى مستويات القداسة. يقع دير مار الياس على بعد 5 كم شمال بيت لحم، ويخضع لكنيسة الروم الأرثوذكس اليونانية. شهد دمارا خلال اجتياح الفرس عام 614 ميلادي، وأعيد بناؤه وتدميره مرات عدة إلى أن استقر على هيئته الحالية منذ القرن الثاني عشر: شبه قلعة قائمة في موقع استراتيجي بين مدينتي بيت لحم والقدس، تمكنت من جذب العمليات العسكرية خلال حربي 1948 و1967. في الثاني من آب من كل عام، يصادف ذكرى عيد مار الياس، وتشهد المنطقة احتفالات فخمة حيث يقوم بطريرك القدس ووجهاء مقدسيين من الطوائف المسيحية بالتوقف في مار الياس ومن ثم يقصدون كنيسة المهد في بيت لحم.